وقال فاوتشي في إحاطة صحفية في البيت الأببيض إن انخفاض أعداد الإصابات في الوباء قد توقف على ما يبدو.

والولايات المتحدة هي أكثر دولة تضررا في العالم من جراء الوباء من حيت الاصابات و الوفيات ، مع أكثر من 29 مليون إصابة وما يزيد عن 500 ألف حالة وفاة.

وتظهر البيانات الرسمية الأميركية أن أرقام الإصابات انخفضت بعد الارتفاع الحاد في يناير الماضي، لكن متوسط إصابات الحالات في الأيام السبعة الأخيرة يصل إلى نحو 70 ألفا.

حيت يوازي هذا الرقم الأرقام في ذروة التفشي في الصيف الماضي، وهو يهدد الجهود التي بذلتها البلاد للخروج من مأزق الوباء.

ويأتي على الرغم من أن البلاد قدمت أكثر من 70 مليون جرعة ضد الوباء فهدا لا يعني وقف الحيطة و الحدر من الموجة التانية للفيروس .