هبة بريس – ع.صياد
قررت الفنانة الشعبية نجاة عتابو وضع حد للشائعات والتشهير الذي طالها رفقة ابنتها سامية ديكوك، وذلك عبر اللجوء إلى القضاء واتخاذ مسار قانوني صارم ضد كل من يمس بكرامتهما.
القضية تعود إلى الأزمة التي عاشتها ديكوك عقب اكتشافها أن زوجها متزوج، وهو الأمر الذي أثار جدلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي، حيث وُجهت لها انتقادات واتهامات بالبحث عن “البوز”.
وفي هذا السياق، أصدر محامي عتابو بلاغاً أوضح فيه أن موكلتيه، الفنانة نجاة عتابو وابنتها سامية ديكوك، كلفتاه بالقيام بجميع الإجراءات القانونية، بما في ذلك رفع شكايات أمام القضاء والمجلس الوطني للصحافة وكل الجهات المختصة، ضد كل من تورط في نشر أخبار كاذبة أو التطرق إلى حياتهما الخاصة.
بهذه الخطوة، تكون نجاة عتابو قد أعلنت موقفها الواضح في مواجهة الأخبار الزائفة وحماية سمعتها وكرامة عائلتها، مؤكدة أن القضاء هو السبيل الوحيد لوضع حد لهذه الحملات المسيئة.