يشهد شارع الأمير مولاي رشيد، أحد أبرز شوارع مدينة مراكش، انقطاعًا في الإنارة العمومية، مما تسبب في تحويله إلى بؤرة مظلمة تهدد سلامة المارة.
ووفقًا لمصادر محلية، يعاني الشارع من هذا الوضع الكارثي في ظل صمت الجهات المسؤولة، مما أثار استياءً واسعًا بين السكان والزوار على حد سواء.
وتأتي هذه المشكلة في الوقت الذي تستعد فيه مراكش لاستضافة فعاليات رياضية عالمية، ما اعتبره البعض “عيبًا” في البنية التحتية للمدينة.
ويبقى السؤال المطروح هو: هل ستتحرك الجهات المختصة، وعلى رأسها الشركة المكلفة (حاضرة الأنوار)، لإصلاح هذا الخلل واستعادة الإضاءة إلى الشارع حفاظًا على صورة المدينة؟
