لجأت شركة كوكاكولا إلى المؤثرين على مواقع التواصل الاجتماعي في المغرب للترويج لمنتجاتها، وذلك في محاولة لاستعادة مكانتها في السوق المحلية بعد حملة مقاطعة واسعة النطاق.
وكشف عدد من المؤثرين، من بينهم سليم حمومي، عن إعلانات للشركة عبر حساباتهم على منصات التواصل، ما أثار استياءً واسعًا بين رواد هذه المنصات.
في المقابل، عبر معلقون عبر “إنستغرام” عن استمرارهم في مقاطعة منتجات كوكاكولا، منددين بانخراط المؤثرين في الترويج للشركة، ومُعتبرين ذلك محاولة لتحسين صورتها المتضررة في المغرب.

